أهمية الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم

الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم

يوجد الكثير من الفيتامينات والمعادن في الموجودة الثوم مما جعله من أكثر النباتات المستخدمة في تحضير الأدوية وعلاج الكثير من الأمراض، كما يتجه إليه بعض الأطباء وأخصائيين التغذية كنوع من الطب البديل.

القيمة الغذائية للثوم

للثوم قيمة غذائية عالية، ويحتوي كل 100 جرام من الثوم على:

  • 36 جرام بروتينات.
  • 06 جرام كربوهيدرات.
  • 1 جرام ألياف غذائية.
  • 149 سعر حراري.
  • 1 جرام سكريات.
  • 5 جرام دهون.
  • 2 ميكروجرام سيلينيوم.
  • 181 ملليجرام كالسيوم.
  • 401 ملليجرام بوتاسيوم.
  • 153 ملليجرام فسفور.
  • 16 ملليجرام زنك.
  • 17 ملليجرام صوديوم.
  • 2 ملليجرام فيتامين ج.
  • 7 ملليجرام حديد.
  • 299 ملليجرام نحاس.
  • 25 ملليجرام ماغنسيوم.
  • بالإضافة إلى أنه يحتوي على مضادات أكسدة، ومركبات كبريتية، وبعض الفيتامينات الأخرى كـ فيتامين ب1، وب

الأهمية الصحية لـ الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم

  • يستخدم الثوم كعلاج لمرضى ضغط الدم المرتفع، حيث وُجد أنه يساعد في خفض ضغط الدم إذا تم تناوله يومياً بجرعات منتظمة.
  • تساعد الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم على الوقاية من أمراض القلب، وتصلب الشرايين، ومنع تكون الجلطات الدموية.
  • يعمل الثوم على خفض مستوى الكولستيرول الضار في الدم، ومنع تراكم الدهون على الجدر الداخلية للأوعية الدموية.
  • تُعد مركبات الكبريت الموجودة بالثوم من المضادات الحيوية والفطرية القوية، حيث أنها تعمل على قتل ومنع نشاط البكتيريا الموجودة بالأمعاء أو المعدة.
  • تناول الثوم بشكل منتظم يحمي الجسم من خطر الإصابة بحالات التسمم، كما أنه يعمل على إزالة السموم والمعادن الثقيلة كـ الرصاص من الجسم.
  • يساعد الثوم في علاج حالات الإسهال الشديد.
  • يُسهل عملية الهضم، ويُحسن من عمل المعدة.
  • الانتظام في تناول الثوم يومياً يحمي الجسم من الإصابة بسرطان المعدة أو الأمعاء.
  • يصف الأطباء الثوم للأشخاص الذين يعانون من وجود ديدان في الأمعاء، مثل الديدان الاسطوانية، والزحار الباسيلة.
  • يُعد الثوم فاتح جيد للشهية.
  • يقوم الثوم بمحاربة الجراثيم والفيروسات، وبالتالي يحمي الجسم من الإصابة بالأمراض المعدية.
  • يدخل الثوم في صناعة الأدوية التي تستخدم كعلاج فطريات والتهابات الأذن.
  • تناول كميات كبيرة من الثوم يحمي الجسم من الإصابة بالأمراض السرطانية كـ سرطان البروستاتا وسرطان القولون؛ وذلك لأنه يحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة.
  • يستخدم الثوم في علاج تقيح اللثة، وتخفيف آلام الأسنان.
  • مضغ الثوم يقوم بقتل جميع الميكروبات الموجودة في الفم.
  • تعمل الفيتامينات والمعادن الموجود في الثوم على تنشيط الجسم، وزيادة تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية مما يساعد في معالجة الضعف الجنسي.
  • تناول كميات كبيرة من الثوم بشكل منتظم يحمي من الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
  • يعمل الثوم على خفض مستوى السكر بالدم، لذلك يُنصح به لمرض السكري.
  • يساعد الثوم في علاج الالتهابات المهبلية.
  • تناول الثوم أثناء فترة الحمل يقلل من خطر الإصابة بتسمم الحمل، ويساعد في زيادة وزن الجنين عند الولادة.
  • هناك بعض الدراسات التي تشير إلى فوائد مستخلص زيت الثوم في معالجة هشاشة العظام.

الأهمية الجمالية لـ الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم

  • استخدام زيت الثوم يعطي الشعر قوة ولمعان.
  • يستخدم الثوم في علاج تقصف الشعر ومشاكل الهيشان والأطراف المتطايرة.
  • مركبات الكبريت الموجودة في الثوم تعمل على نمو الشعر بشكل صحي.
  • يستخدم الثوم في علاج أمراض الثعلبة والصلع، كما أنه يساعد على زيادة كثافة الشعر.
  • يحتوي الثوم على الكثير من العناصر المغذية للشعر، مما يجعل الشعر أكثر صحة وأقل جفافًا.
  • تعمل الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم على تحفيز الدورة الدموية في فروة الرأس، ومنع تقصف الشعر، وزيادة إنتاج الكولاجين والكيراتين.
  • يعمل الثوم على منع سقوط وفقدان الشعر وحمايته من التلف.
  • يقوم الثوم بقتل البكتريا المسببة لظهور حب الشباب والالتهابات والعديد من مشاكل البشرة.
  • تساعد الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم في علاج بعض الأمراض الجلدية كـ الصدفية، والإكزيما.

الكمية اللازمة للجسم من الثوم يومياً

الكمية الطبيعية من الثوم التي تناسب الجسم حوالي 5 جرام يومياً، أي ما يعادل من فص إلى 3 فصوص يومياً، ولكن يُنصح بزيادة هذه الكمية عند استخدام الثوم في علاج الأمراض.

الطريقة المُثلى للاستفادة من الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم

يُفضل تناول الثوم بشكل طازج وتجنب تخزينه أو تجميده عند استخدامه بشكل علاجي، لذلك يُنصح دائمًا بتناول الثوم نيئاً للحصول على أقصى درجة استفادة من الفيتامينات والمعادن الموجودة في الثوم.

الآثار الجانبية لتناول الثوم

  • وجود رائحة كريهة في الفم.
  • شعور بحرقة في المعدة، ومنطقة الشرج أثناء التبرز.
  • الشعور بالغثيان والقيء، ويسبب الغازات.

ويمكن معالجة الرائحة الكريهة بتنظيف الأسنان دائمًا، واستخدام غسول الفم والأسنان باستمرار، ومضغ بعض النباتات التي تعطي رائحة منعشة للفم مثل النعناع والبقدونس.

أضرار الإفراط في تناول الثوم

الإفراط الغير محسوب في تناول الثوم قد يؤدي إلى الكثير من المشاكل؛ لذا يجب الحذر عند استخدامه في بعض الحالات الآتية:

  • يجب استشارة الطبيب حول الكمية المناسبة عند تناول الثوم أثناء فترة الحمل والرضاعة؛ وذلك لأنه من الممكن أن يتفاعل مع الأدوية التي تتناولها المرأة الحامل أو المُرضعة.
  • يفُضل للأطفال تناول الثوم بكميات أقل من المعتادة.
  • يجب تجنب تناول الثوم قبل إجراء العمليات الجراحية لأنه قد يسبب نزيف أثناء الجراحة.
  • يُحذر من تناول الثوم لمرضى ضغط الدم المنخفض؛ لأنه يعمل على خفض الدم.
  • يجب على مرضى نزف الدم الامتناع عن تناول الثوم لأنه يزيد من سيولة الدم وبالتالي يعرضهم للنزيف المستمر.
  • يُمنع الثوم عن مرضى اضطرابات وقرحة المعدة، والذين يعانون من ارتجاع الأحماض في المعدة والمريء؛ لأنه يسبب تهيج في القناة الهضمية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق