ابيات شعر للمدح | اجمل ابيات الشعر في المدح

ابيات شعر للمدح والتي يهتم بها عدد كبير من الأشخاص ويبحث عنه، من أجل تقديم المدح والثناء في الأشخاص وهي دائما ما تكون من أبيات الشعر العربي الفصيح، حيث اشتهر العرب قديما بإلقاء الشعر والخطابة، وكانت لهم الكثير من القصائد وأبيات الشعر الرائعة المدح والحب والحسن.

ابيات شعر للمدح

المدح هو وصف الإنسان أو الشيء بالخير والإشادة بجماله وحسنه، ومن افضل أبيات الشعر الجميل في المدح هو ما يكون على النحو التالي:

  • قم يا قلمي بالعجل واحمل النص وأرسل إلى أجمل الناس احلى الكلام بالأخص.
  • تعجبت من حسنك وجمالك وما رأت عيني، قط غيرك في الدنيا من جمال وعلم وأخلاق.
  • الطيب و البهي في جمالك كاسيه، والنظر إليك مهما طال لا يشبع.
  • طبيعتك على الطيب دائم، وما نفعل مع الطيب من جماله ورجائه.
  • سر يا قلم واكتب المدح فيمن يستحقه، شخص إلى جزيل المدح يستحق.
  • هناك ناس مزايين والرجا فيهم خاب وانقطع، وناس بالدنيا كلها لا نستطيع نفديها.
  • أكتب اليوم لك شيك من المحبة والاحترام والتقدير، فأنت أهل للمدح والإعزاز والدين.
ابيات شعر للمدح
ابيات شعر للمدح

شاهد أيضًا: شعر عن الصديق الحقيقي – ابيات شعر عن الصداقة والاخوة

شعر مدح في شخص غالي

نقدم لكم تصاميم واقتباسات شعرية في المدح، أروع ابيات الشعر في اللغة العربية الجميلة، والتي يتم فيها مدح شخص عزيز عليك أو له تأثير واضح في حياتك، وهو ما يكون كالتالي:

  • حمل الرحيل بالبردة معجبا، وكان كالبدر في ليلة الظلام.
  • لو كان هناك مكان فوق الشمس من كرم، لكان مكان جلوسك هو يا طيب.
  • إذا كان الموت شافيا فكفى بك أنت الداء، وحسب المنايا أن تكن أنت أمانينا.
  • تمنيت نظرة واحد من جمالك تحبني، وما الحياة لو أنت ما فيها.
  • فلا تستعدن الحسام المنايا، ولا تستطيع الرماح لغارة توصلوا.
  • مثلك ما في وجود في الدنيا ولا الكون، ولك نفتح أبواب القلوب منحنين لك.
  • نشتري رضا من يشتري خاطرنا، وبالحب والأخلاق يسكن أراضينا، ونقول له بالروح والقلب والعين شاريك.

شعر مدح قصير

يتمتع بعض الأشخاص في حياتنا بالأخلاق الكريمة والصفات الجميلة والطيبة، وهم ما يستحقون أن نلقي لهم أبيات شعر مدح لنصف لهم ما بداخلنا من حب لهم واحترام وتقدير وهو كما يلي:

  • اليوم التى عيني تراك فيها يصبح الفكر رايق، الصاحب في منزله العين لصاحبه.
  • صديقي أنت الخوري وقت الضيق تظهر، ولو كانت الناس في شتى معانيها.
  • يا سائلا عن القلب لبيك وسعديك، صوتك عزيز يحي بداخلي الأمل، وغصب عنا نلبي ندائك يا مهجة الروح والعين.
  • نسهر الليالي لك من أجل تحية تكتب على الورق، يا اغلى من رأت العين ويا اعز الناس على القلب.
  • على الأخوة والمحبة تربينا، ومن أجل سعادة الدنيا تكونوا انتم فيها.
  • دم الفعايل تشبه بعضها، وأن كانت الملامح تختلف.
  • المرجلة ما كلمة تقال وهيب للناس، بل أنها فعل والأفعال للرجال ترجع.
ابيات شعر للمدح
ابيات شعر للمدح

شاهد أيضًا: ابيات شعرية عن الحب – أروع أبيات شعر رومانسية

بيت شعر مدح صديق

المدح هو من الأغراض الشعرية الشهيرة والمعروفة، والتي يلجأ إليها الشعراء في مدح انفسهم ومدح الأخرين أيضًا، ومن بين هذه الأشعار الجميلة هو ما يلي:

  • عندما تروح نسيم الحب والراحة، وعند رجوعك يعود كل ما هو جميل.
  • لسانك كالسكر في الكلام، وأفعالك ما هي إلا أفعال الأصيل.
  • ما أجمل نظرات عينيك ما أجمل كلام شفتيك ما أجمل الهمس في أذنيك.
  •  المرجلة عقل وزن ويزن زنة الجبال، ولا يقارن بذهب الدنيا ولا بالأموال.
  • دون العقل لا نفرق بين باقي الخلق، وبالأصل والعقل والرجولية تسب الرجال رجال.

شعر زهير بن أبي سلمى في مديح هرم بن سنان

بَلِ اِذكُرَن خَيرَ قَيسٍ كُلِّها حَسَباً
وَخَيرَها نائِلاً وَخَيرَها خُلُقا
وَذاكَ أَحزَمُهُم رَأياً إِذا نَبَأٌ
مِنَ الحَوادِثِ غادى الناسَ أَو طَرَقا
إِن تَلقَ يَوماً عَلى عِلّاتِهِ هَرِماً
تَلقَ السَماحَةَ مِنهُ وَالنَدى خُلُقا
لَو نالَ حَيٌّ مِنَ الدُنيا بِمَنزِلَةٍ
أُفقَ السَماءِ لَنالَت كَفُّهُ الأُفُقا

شعر حسان بن ثابت

أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ
مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ
وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ،
إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ
وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ،
فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ
نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ
منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ
فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً،
يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ
وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنة ً،
وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ
وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي،
بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ
تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا
سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ
لكَ الخلقُ والنعماءُ، والأمرُ كلهُ،
فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

احمد شوقي يمدح النبي عليه الصلاة والسلام

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُكتابة الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا.

ابيات شعر للمدح
ابيات شعر للمدح

شاهد أيضًا: غزل شعر ابيات شعر غزل رومانسية اجمل ما قيل في الحب

قصيدة المتنبي في مديح سيف الدولة الحمداني

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ * * * وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها * * * وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ * * * وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ
وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه * * * وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ
يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ * * * نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ
وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ * * * وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ
هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها * * * وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ
سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ * * * فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا * * * وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ
وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ * * * وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

قصيدة الشاعر البوصيري

لاتنكرُ الوحيَ من رؤياهُ إنَّ لهُ * * * قَلْباً إذا نامَتِ العَيْنانِ لَمْ يَنمِ
وذاكَ حينَ بُلوغٍ مِنْ نُبُوَّتِهِ * * * فليسَ يُنْكَرُ فيهِ حالُ مُحْتَلِمِ
تَبَارَكَ الله ما وحْيٌ بمُكْتَسَبٍ * * * وَلا نَبِيٌّ عَلَى غَيْبٍ بِمُتَّهَمِ
كَمْ أبْرَأَتْ وَصِبا باللَّمْسِ راحَتهُ * * * وأَطْلَقَتْ أرِباً مِنْ رِبْقَة ِ اللَّمَمِ
وأحْيَتِ السنَة َ الشَّهْبَاءَ دَعْوَتُهُ * * * حتى حَكَتْ غُرَّة ً في الأَعْصُرِ الدُّهُمِ
بعارضٍ جادَ أو خلتَ البطاحَ بها * * * سيبٌ من اليَمِّ أو سيلٌ من العرمِ
دعني ووصفي آياتٍ له ظهرتْ * * * ظهورَ نارِ القرى ليلاً على علمِ
فالدرُّ يزدادُ حُسناً وهو منتظمٌ * * * وليسَ ينقصُ قدراً غير منتظمِ
فما تَطاوَلُ آمالُ المَدِيحِ إلى * * * ما فيهِ مِنْ كَرَمِ الأَخْلاَقِ والشِّيَمِ
آياتُ حقٍّ من الرحمنِ محدثة ٌ * * * قَدِيمَة ٌ صِفَة ُ المَوْصوفِ بالقِدَم
لم تقترنْ بزمانٍ وهي تخبرنا * * * عَن المعادِ وعَنْ عادٍ وعَنْ إرَمِ
دامَتْ لَدَيْنا فَفاقَتْ كلَّ مُعْجِزَة ٍ * * * مِنَ النَّبِيِّينَ إذْ جاءتْ ولَمْ تَدُمِ

قصيدة كفى بك داء أن ترى الموت شافيا لـ المتنبي

كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا

وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى

صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ

فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

وَلا تَستَطيلَنَّ الرِماحَ لِغارَةٍ

وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

فَما يَنفَعُ الأُسدَ الحَياءُ مِنَ الطَوى

وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

حَبَبتُكَ قَلبي قَبلَ حُبِّكَ مَن نَأى

وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَأَعلَمُ أَنَّ البَينَ يُشكيكَ بَعدَهُ

فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَإِنَّ دُموعَ العَينِ غُدرٌ بِرَبِّها

إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا الجودُ لَم يُرزَق خَلاصاً مِنَ الأَذى

فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

وَلِلنَفسِ أَخلاقٌ تَدُلُّ عَلى الفَتى

أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَقِلَّ اِشتِياقاً أَيُّها القَلبُ رُبَّما

رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ جازِيا

خُلِقتُ أَلوفاً لَو رَحَلتُ إِلى الصِبا

لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

وَلَكِنَّ بِالفُسطاطِ بَحراً أَزَرتُهُ

حَياتي وَنُصحي وَالهَوى وَالقَوافِيا

وَجُرداً مَدَدنا بَينَ آذانِها القَنا

فَبِتنَ خِفافاً يَتَّبِعنَ العَوالِيا

تَماشى بِأَيدٍ كُلَّما وافَتِ الصَفا

نَقَشنَ بِهِ صَدرَ البُزاةِ حَوافِيا

وَتَنظُرُ مِن سودٍ صَوادِقَ في الدُجى

يَرَينَ بَعيداتِ الشُخوصِ كَما هِيَ

وَتَنصِبُ لِلجَرسِ الخَفيِّ سَوامِعاً

يَخَلنَ مُناجاةَ الضَميرِ تَنادِيا

تُجاذِبُ فُرسانَ الصَباحِ أَعِنَّةً

كَأَنَّ عَلى الأَعناقِ مِنها أَفاعِيا

بِعَزمٍ يَسيرُ الجِسمُ في السَرجِ راكِباً

بِهِ وَيَسيرُ القَلبُ في الجِسمِ ماشِيا

قَواصِدَ كافورٍ تَوارِكَ غَيرِهِ

وَمَن قَصَدَ البَحرَ اِستَقَلُّ السَواقِيا

فَجاءَت بِنا إِنسانَ عَينِ زَمانِهِ

وَخَلَّت بَياضاً خَلفَها وَمَآقِيا

نَجوزَ عَلَيها المُحسِنينَ إِلى الَّذي

نَرى عِندَهُم إِحسانَهُ وَالأَيادِيا

فَتىً ما سَرَينا في ظُهورِ جُدودِنا

إِلى عَصرِهِ إِلّا نُرَجّي التَلاقِيا

تَرَفَّعَ عَن عَونِ المَكارِمِ قَدرُهُ

فَما يَفعَلُ الفَعلاتِ إِلّا عَذارِيا

يُبيدُ عَداواتِ البُغاةِ بِلُطفِهِ

فَإِن لَم تَبِد مِنهُم أَبادَ الأَعادِيا

أَبا المِسكِ ذا الوَجهُ الَّذي كُنتُ تائِقاً

إِلَيهِ وَذا الوَقتُ الَّذي كُنتُ راجِيا

لَقيتُ المَرَورى وَالشَناخيبَ دونَهُ

وَجُبتُ هَجيراً يَترُكُ الماءَ صادِيا

أَبا كُلِّ طيبٍ لا أَبا المِسكِ وَحدَهُ

وَكُلَّ سَحابٍ لا أَخَصُّ الغَوادِيا

يَدِلُّ بِمَعنىً واحِدٍ كُلَّ فاخِرٍ

وَقَد جَمَعَ الرَحمَنُ فيكَ المَعانِيا

إِذا كَسَبَ الناسُ المَعالِيَ بِالنَدى

فَإِنَّكَ تُعطي في نَداكَ المَعالِيا

وَغَيرُ كَثيرٍ أَن يَزورَكَ راجِلٌ

فَيَرجِعَ مَلكاً لِلعِراقَينِ والِيا

فَقَد تَهَبَ الجَيشَ الَّذي جاءَ غازِياً

لِسائِلِكَ الفَردِ الَّذي جاءَ عافِيا

وَتَحتَقِرُ الدُنيا اِحتِقارَ مُجَرِّبٍ

يَرى كُلَّ ما فيها وَحاشاكَ فانِيا

وَما كُنتَ مِمَّن أَدرَكَ المُلكَ بِالمُنى

وَلَكِن بِأَيّامٍ أَشَبنَ النَواصِيا

عِداكَ تَراها في البِلادِ مَساعِياً

وَأَنتَ تَراها في السَماءِ مَراقِيا

لَبِستَ لَها كُدرَ العَجاجِ كَأَنَّما

تَرى غَيرَ صافٍ أَن تَرى الجَوَّ صافِيا

وَقُدتَ إِلَيها كُلَّ أَجرَدَ سابِحٍ

يُؤَدّيكَ غَضباناً وَيَثنِكَ راضِيا

وَمُختَرَطٍ ماضٍ يُطيعُكَ آمِراً

وَيَعصي إِذا اِستَثنَيتَ لَو كُنتَ ناهِيا

وَأَسمَرَ ذي عِشرينَ تَرضاهُ وارِداً

وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيلَ ساقِيا

كَتائِبَ ما اِنفَكَّت تَجوسُ عَمائِراً

مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا

غَزَوتَ بِها دورَ المُلوكِ فَباشَرَت

سَنابِكُها هاماتِهِم وَالمَغانِيا

وَأَنتَ الَّذي تَغشى الأَسِنَّةَ أَوَّلاً

وَتَأنَفَ أَن تَغشى الأَسِنَّةَ ثانِيا

إِذا الهِندُ سَوَّت بَينَ سَيفَي كَريهَةٍ

فَسَيفُكَ في كَفٍّ تُزيلُ التَساوِيا

وَمِن قَولِ سامٍ لَو رَآكَ لِنَسلِهِ

فِدى اِبنِ أَخي نَسلي وَنَفسي وَمالِيا

مَدىً بَلَّغَ الأُستاذَ أَقصاهُ رَبُّهُ

وَنَفسٌ لَهُ لَم تَرضَ إِلّا التَناهِيا

دَعَتهُ فَلَبّاها إِلى المَجدِ وَالعُلا

وَقَد خالَفَ الناسُ النُفوسَ الدَواعِيا

فَأَصبَحَ فَوقَ العالَمينَ يَرَونَهُ

وَإِن كانَ يُدنيهِ التَكَرُّمُ نائِيا

ابيات شعر للمدح والتي تعرفنا عليها من خلال المقال، وتعرفنا على شعر مدح لشخص غالي على القلب، أروع أبيات الشعر التي تعرفنا عليها والتي يمكنكم اقتباسها وإرسالها إلى أعز الأشخاص على قلوبكم، ومشاركتها عبر حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق