كتاب كيف تفهم المرأة أضخم كتاب في العالم يدخل موسوعة جينيس

كتاب كيف تفهم المرأة من الكتب المثيرة للجدل، والذي حظى على شهرة كبيرة للغاية في مجال الكتابة بشكل عام، كتب بواسطة كاتبة جزائرية شابة، ووصف هذا الكتاب بكونه الأضخم على الإطلاق ما بين كافة الكتب في جميع أنحاء العالم، لهذا سوف نوضح لكم كافة التفاصيل الخاصة بهذا الكتاب في السطور القليلة الآتية.

كتاب كيف تفهم المرأة 

يعتبر كتاب كيف تفهم المرأة من الكتب العربية التي أثارت الجدل منذ انتهاء الكاتبة نورة عطا الله من كتابة هذا الكتاب،

وقد دخل الكتاب موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وذلك بسبب حجم الكتاب الضخم للغاية والذي بلغ 45 كجم، بالنسبة للوزن.

 أما عن عدد صفحات الكتاب فقد بلغ 10 آلاف صفحة، يتميز هذا الكتاب بكونه يحتوى على كافة التفاصيل الخاصة بالمرأة وهذا ما جعله بهذه الضخامة.

استغرقت الكاتبة نورة عطا الله شهور طويلة لكي تنتهي من كتابة هذا الكتاب، مع العلم أنها ظلت تعمل لمدة تتجاوز ال18 ساعة يومياً حتى تتمكن من الانتهاء منه،

وقد كثرت التعليقات عن هذا الكتاب منذ أن تم طرحه إلى الآن، وذلك لكونه يحاول تفسير شخصية المرأة.

 ويوضح كيف لهذه المرأة أن تكون بكل هذا التعقيد الذي يتطلب الكثير من الصفحات حتى يتم وصفها، كما يتطلب فترة طويلة للغاية لكي يستطيع الإنسان تفسير تلك الشخصية وفهمها.

اقرأ أيضا: ما هو كتاب السر وأشهر الإقتباسات من الكتاب

أضخم كتاب في العالم يدخل موسوعة جينيس

كان من أكثر الأمور الإيجابية حول كتاب “كيف تفهم المرأة” أنه الكتاب العربي الأول الذي دخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية

فقد أضافت الكاتبة العربية مروة عطا الله الكثير للغة العربية الكثير نتيجة كتابة هذا الكتاب باللغة العربية وتميزه الواضح والعريق عن مختلف الكتب التي تتعدى الحجم الطبيعي للكتب.

اقرأ أيضا: كتاب علم البيئة للتعليم الثانوي

حقيقة كتاب كيف تفهم المرأة

كتاب كيف تفهم المرأة من الكتب التي يرغب الكثير في الإطلاع عليها بشكل أكبر، نظراً إلى العنوان الخاص بالكتاب وطبيعة شكله وحجمه،

ما طرح الكثير من التساؤلات في أذهان الأشخاص، ( هل يتطلب فهم المرأة كل هذه الصفحات!).

 وفي الواقع لا يستطيع أحد أن يتفهم وجهة نظر الكاتبة في طبيعة الكتاب وعدد صفحاته، أتريد فقط دخول موسوعة جينيس،

وإثارة الجدل بين القراء!، أم حقيقة فهم طبيعة المرأة يتطلب الكثير من المجهود والشرح لكي تتمكن الكاتبة من وصف الشخصية الخاصة بالمرأة وكافة التفاصيل المتعلقة بها.

ونتيجة لهذه التساؤلات أوضحت الكاتبة نورة عطا الله أن النسخة الضخمة من الكتاب ما هي إلا بداية فقط قد تم كتابتها بتحفظ حتى الإنتهاء من تأليف الكتاب بالكامل>

وان باقي النسخ سوف يتم تقسيم الصفحات فيها إلى أجواء أصغر في المحتوى حتى يتمكن القراء من الإستفادة من هذا الكتاب.

وألقت الكاتبة هذه التصريحات الخاصة بها بعد الاعتراضات التي أوضحها النقاد عن حجم الكتاب الذي لا يستطيع أى شخص حمله، فهو يتطلب أكثر من شخص حتى يتمكن من حمله من مكان إلى آخر>

كما أن حجمه الكبير وعدد صفحاته يتطلب الكثير من الوقت حتى يتم الإنتهاء من قراءة الكتاب، كما أن سعر الكتاب نتيجة لهذا الحجم سوف يكون مرتفع للغاية، فكل هذه المشكلات سوف تواجه القراء.

محتوى كتاب كيف تفهم المرأة 

من المثير الفضول لدى الكثير من القراء العرب وغيرهم المحتوى الخاص بهذا الكتاب، فماذا يحتوي كتاب عدد صفحاته تزيد عن 10 آلاف صفحة،

وفي الواقع أعلنت الصحفات المتعلقة بالأدب، أن هذا الكتاب يحتوي بداخله على الكثير من الأمثال الشعبية.

 وكذلك الحكم التي كانت تسمعها الكاتبة مروة منذ طفولتها وحتى انتهت من كتابة الكتاب، حيث بدأت مروة تدوين العبارات المأثورة التي كانت تسمعها منذ أن كان عمرها 13 عام.

 وتجميعها داخل أوراق كونت في النهاية هذا الكتاب الضخم الذي تميز عن غيره من الكتب سواء العربية أو العالمية فلم يسبق لأي مؤلف من قبل أن كتب كتاب بهذه الضخامة.

اقرأ أيضا: الأدعية الجامعة من الكتاب والسنة

هل يتحدث أضخم كتاب في العالم عن المرأة 

• تداولت الكثير من الأخبار عبر منصات التواصل الاجتماعى عن أضخم كتاب في التاريخ والعالم، ومنها أن الكتاب يتحدث عن المرأة في كافة صفحاته، وهذا الشيء هو الأمر الخاطئ الذي.
•  حيث يتحدث هذا الكتاب في الأساس عن الأقوال المأثورة والحكم الشعبية الدارجة التي يتداولها الأشخاص من الجنسيات العربية المختلفة، ومن الجنسية الجزائرية بشكل خاص.
• والدليل على ذلك تصريح الكاتبة مروة بأن هذا الكتاب جاء لها من حلمها منذ الصغر وهو تدوين كل ما تسمعه من أقوال داخل كتاب.
• وكانت طالما تحلم بأن تكون صاحبة أضخم كتاب في العالم، ذلك ما زاد شغفها إلى الكتابة والتدوين إلى أن انتهت من هذا الكتاب بعد فترة طويلة من التدوين.
• فكانت تعمل أكثر من ثلثي اليوم دون أن تكل، أو تمل من ذلك إلى أن وصلت بالفعل إلى حلمها وأصبح إسمها يتصدر محركات البحث بعد دخول الكتاب بالفعل إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية.